تتضمن مخاطر العمليات الجراحية التجميلية الزائدة مضاعفات طبية مثل العدوى، والنزيف، والجلطات الدموية، وتلف الأعصاب، وردود فعل سلبية تجاه التخدير، بالإضافة إلى مشاكل نفسية مثل التوقعات غير الواقعية، وإدمان الجراحات التجميلية، وعدم الرضا عن النتائج، إضافةً إلى الأضرار المادية والاجتماعية كالتكاليف العالية والانعزال عن المحيط.
مخاطر صحية
- مضاعفات التخدير:يمكن أن تشمل مشاكل تنفسية، جلطات دموية، وفي حالات نادرة الوفاة.
- العدوى:تحدث في مواضع الجروح، وقد تؤدي إلى سوء التندّب أو تتطلب تدخلات جراحية إضافية.
- تراكم السوائل:يحدث تجمع للسوائل تحت الجلد، وقد يتطلب عملية لتصريفها.
- النزيف:قد يكون خفيفًا أو حادًا، مما قد يتطلب جراحة أخرى أو نقل دم في الحالات الشديدة.
- التندّب:قد يكون غير طبيعي، نتيجة تشقق الجلد أو سوء التئام الجروح.
- تلف الأعصاب:يمكن أن يؤدي إلى خدر وتنميل مؤقت أو دائم في المنطقة المتضررة.
- الجلطات الدموية:تشكل خطراً بالانتقال إلى الرئة مسببة الانسداد الرئوي.
مخاطر نفسية واجتماعية
- التوقعات غير الواقعية:قد تؤدي إلى عدم الرضا عن النتائج، مما يؤثر سلباً على الصحة النفسية.
- إدمان العمليات:رغبة مستمرة في إجراء عمليات تجميلية جديدة لمواكبة التغييرات.
- انعزال اجتماعي:الحاجة لفترة شفاء طويلة قد تؤدي إلى عزلة المريض عن محيطه.
- التكاليف الباهظة:تعتبر الجراحات التجميلية مكلفة، وقد لا يغطيها التأمين.
نصائح لتجنب المخاطر
- التواصل مع الجراح:يجب أن يكون هناك فهم واضح لما يمكن تحقيقه في الجراحة.
- اختيار جراح مؤهل:اختيار جراح ذو خبرة ضروري لتقليل الأخطاء التنفيذية.
- تقييم المخاطر الصحية:التأكد من عدم وجود حالات طبية تزيد من خطر المضاعفات، مثل السكري أو أمراض القلب.
- الاستعداد النفسي:أن يكون المرضى مستعدين للتقلبات العاطفية التي قد تصاحب عملية التعافي والشفاء.
